نشرت في:السبت، 22 يونيو 2013
نشرت بواسطة Unknown
معلمة تتحرش جنسيا باطفال مغاربة بأنفرس بلجيكا ولا من يحرك ساكنا في مغربنا
مر شهر على فضيحة المعلمة البلجيكية التي استغلت براءة أطفال لم يتعدوا السادسة من العمر لتمارس عليهم شذوذها الجنسي، خصوصا أن معظمهم مغاربة وينحدرون من أصول عربية عانوا من ممارسات لا اخلاقية لمعلمة سببت لبعضهم تعفنات على مستوى الدبر ماعدى الأثر السلبي الذي خلفته على نفسية ومستقبل أطفال سيشكلون شباب الغذ.
فبعدما تظاهر العشرات من آباء وأمهات الأطفال الضحايا أمام المدرسة التي تدرس فيها المعلمة المذكورة بحي كيل الواقع جنوب أنفرس ببلجيكا، وذلك احتجاجا وخوفا من طي القضية واحتواءها وعدم قول العدالة كلمتها في حق المعلمة التي انتهكت عذرية بعض الطفلات وهتكت عرض أطفال آخرين، قاسمهم المشترك أنهم مسلمون وعرب.
وعبرت الأمهات عن امتعاضهن من السلوك المشين الذي أقدمت عليه المعلمة التي استأمنوها على فلذات أكبادهن لتربيتهم وتعليمهم السلوك الحسن بدل التحرش بهم.
وكان تصريح الأمهات صادما جدا حيث قالت إحدى الامهات أن سلوك ابنها تغير جذريا وأنه أصبح يقوم بأفعال يقوم بها الكبار فقط، وتتسأل من أين تعلم الولد الصغير كل هذه الأسياء، بينما قالت إحدة الأمهات المصريات أن ابنتها بدأت تشكو من آلام بجسمها واصفة المدرسة بالقذرة.
وقد تم فتح تحقيق من قبل النيابة العامة لكشف مدى صحة أقوال الآباء والأمهات، الذين يعيشون حالة من الترقب والتخوف من تحوير سير القضية أو إقبارها، خصوصا بعد تصريحات بعض زملاء المعلمة الذين نوهوا بسلوكاتها.
وعبرت الأمهات عن امتعاضهن من السلوك المشين الذي أقدمت عليه المعلمة التي استأمنوها على فلذات أكبادهن لتربيتهم وتعليمهم السلوك الحسن بدل التحرش بهم.
وكان تصريح الأمهات صادما جدا حيث قالت إحدى الامهات أن سلوك ابنها تغير جذريا وأنه أصبح يقوم بأفعال يقوم بها الكبار فقط، وتتسأل من أين تعلم الولد الصغير كل هذه الأسياء، بينما قالت إحدة الأمهات المصريات أن ابنتها بدأت تشكو من آلام بجسمها واصفة المدرسة بالقذرة.
وقد تم فتح تحقيق من قبل النيابة العامة لكشف مدى صحة أقوال الآباء والأمهات، الذين يعيشون حالة من الترقب والتخوف من تحوير سير القضية أو إقبارها، خصوصا بعد تصريحات بعض زملاء المعلمة الذين نوهوا بسلوكاتها.
